click here click here click here click here click here click here

2012-01-18

إفقيرن ن إداولتيت

إفقيرن ن إداولتيت" تقليد صوفي وتظاهرة دينية موسمية كبيرة تنظمها في جولات عبر أنحاء جزولة وغيرها، وفود وهي أساساً من قبائل "إداوسملال" و "إداكارسموكت" و "إداوبعقيل"، وتنضمّ إليها وفود أخرى في المحطات التي تمر عبرها، وهي أزيد من ثلاثين . ومن بينها سيدي احمد اموسى واكجكال وتومنار وذلك يوم الخميس الاول من شهر يناير من كل سنة فلاحية ..حسب التقويم الامازيغي..وتترقب ساكنة تومنارحلول هذا الموسم العظيم بشوق كبير وتحرص مختلف
شرائحه الاجتماعية وفعالياته على الترحيب الحار بالوافدين عليها، وعلى المشاركة التلقائية في جميع مراسيم التظاهرة وطقوسها، وبشكل خاص في طقوس الدعاء الختامي الذي يقام صبيحة االسبت بضريح سيدي يحي اويدير. وبعدها تتم المغادرة الى تشتاكت والقرى المجاورة... ومن أبرز هذه المحطات،زاوية

 سيدي وكاك ثم قرية أمراغ بقبيلة أكلو، حيث تنضاف إليها وفود قبائل أخرى نذكر على سبيل المثال قبيلة "أيت باعمران" و "الأخصاص" و "الساحل" و "أيت براييم" و "ماسة" وغيرها، وذلك يوم الخميس الثالث من شهر يناير من كل سنة فلاحية وكذا الذي يقام ظهيرة اليوم الموالي بقرية أمراغ.
من محطة أكلو، تبدأ عودة الفقراء إلى قبائلهم مرورا بتيزنيت ثم وجان لتنتهي الرحلة في محطة "تاماشت" يوم الخميس الرابع من الشهر نفسه، على أمل الانتظام في الرحلات القادمة بحول الله
"ينعقد لقاء الفقرا بموسم تعلات في آخر فصل الخريف وبداية فصل الشتاء لان القصد منه هو التضرع إلى الله تبارك وتعالى ان تكون السنة خصبة،فإذا تأخر المطر فإنهم يقيمون فيه صلاة الإستسقاء. ومن المعلوم قديما أن موسم الفقرا بتعلات يقام من أجل ذلك..وإذا كان الناس يحضرون الموسم من كل مكان فإن أغلب من يعمره الفقرا والطلبة، وتتكون أغلب الفئة الأولى من الفقرا الناصريين الذين يتشكلون في سوس من طائفتين إحداهما سهلية وهي (طائفة اشتوكن) والأخرى جبلية وهي (طائفة اداوالتيت) التي يسوجب الأمر الوقوف لتسليط بعض الضوء عليهما، استيفاءا لعناصر موضوع هذا الموسم الفريد أيضا من نوعه... يقول الأستاذ اليربوعي: "يجتمع في تلك الليلة بمسجد الضريح كما يجتمع الطلبة في الموسم القرآني.. يأتيه الناس من كل مكان، غير أن الغالب هم فقرا الطائفة الناصرية، تأتيه بما جمعت من صدقات خلال جولاتها، فتدبح الدبائح لإطعام كل من حضر، وتُحيى الليلة بالمسجد ليتناوب الحاضرون على قراءة الأذكار المختلفة من الصلاة على النبي المختار صلى الله عليه السلام والاستغفار والتسبيح والتهليل والتحميد والتمجيد، تتخلل ذلك مواعظ وتوجيهات سواء من الفقرا الذين يحفضون القصائد والمنظومات بتاشلحييت يرتلونها، وتتضمن كل ما يتعلق بالصلاة والصيام والزكاة، وما يتعلق بسيرة النبي صلى الله عليه وسلم ومدحه، وكذلك ما يتعلق بالتوحيد، كابن عاشر بالشلحة و كسيدي شيكر في مدح النبي صلى الله عليه وسلم، وكترجمة سيدي الحسين الإفراني للشيخ خليل، وهناك كثير من القصائد التي يقرأوها الفقرا وينتفع منها الحاضرون، لايعرف منشأها، ومنها ما يتضمن مغازي النبي صلى الله عليه وسلم. ومنها ما يتضمن الرقائق(..) "يحضر الجلسات كذلك بعض الفقهاء يلقون الدروس في ما يحتاج إليه الناس ويجيبون على أسئلتهم، ويكون النقاش في كثير من المسائل الدينية، ذلك أن من الفقرا كثير من العلماء الذين لديهم ضلوع في الفقه فيدققون في المسائل المطروحة، ويستندون في ذلك على ما ألفه الشيخ سيدي لحسن أوتموديزت.. ولكي اجعل القارئ في الصورة حتى يعرف من هو سيدي لحسن هذا الذي ورد ذكره على لسان كثير ممن التقيت بهم في الموسم يقول في التعريف به مؤرخ سوس الشيخ محمد المختار السوسي رحم الله الجميع: الشيخ سيدي الحاج الحسن التامودرتي نسبة: الحسن بن امبارك بن محمد بن عبد الرحمان بن الحسن بن عبد الله ابن يوسف بن عمرو بن احمد بن زكرياء بن عبد الملك. إذا كنت قرأت قبل أن تتصل بقراءة هذه الترجمة من أخبار أبي الحسن عبد الرحمان السلمي، وسهل التشتري، وأبي القاسم القشيري، والجنيد والسقطي والدقاق والحسن البصري وأمثالهم ممن يضرب بهم المثل في الورع والزهد والإنابة والإخبات والإخلاص والمراقبة واعتناق التصوف المبني على الورع الشديد وإنكار النفس، فربما تقول في نفسك" تلك أمة قد خلت" وذلك عصر مضى وأوصاف خير قد انقرضت في خير القرون ولا وجود لها بعدها، ثم يحتك ما تشاهده من غالب الصوفية اليوم من الخوض في كل مخاضة. ومن الدعاوي الطويلة العريضة فيحملك ما تشاهده وما تسمعه على أن تحكم على هذا العصر وبنيه بأنهم أبعد الناس عن مقامات صوفية الثاني والثالث والرابع. ولكن لا تفتأ بعد أن تقرأ هذه الترجمة بإمعان وتتبع واستنتاج ومقايسة ما لم يسطر على ما سطر أن تقول: استغفر الله، إن لكل عصر رجالا. وإن هذه الأمة كالمطر لا يدرى أأولها خير أم ءاخرها، وأن من بين كل رجال فن من الفنون لأفداد يكونون كفلتات الطبيعة. لا تسبر أغوارهم ولا يكاد غيرهم ممن يتزيا بلباسهم يتوصل مما في أيديهم من الأوصاف العليا بنقير فضلا عن المشابهة في كل تلك الأوصاف. وسيدي الحاج الحسن التامودزتي في نظرنا من هؤلاء الأفداد. فقد جاء في تصوفه بحالة ورع وزهد وتجريد وعلم وسنة ونبذ الدعاوي بالعجب العجاب"[3] ومما جاء في ترجمة سيدي الحاج الحسن اوتموديزت: "وكان الشيخ عالما كبير المقام في المعارف محصلا غاية التحصيل مشاركا مشاركة تامة، يستحضر المسائل استحضارا غريبا. وله تأليف منها شرحه على أرجوزة سيدي عبد الرحمان الجشتيمي، شرح نصفها ويقول أن فيها فروعا ضعيفة يعتمدها المفتون على ضعفها وهو موجود. ومنها شرحه على مترجم الشيخ خليل للهوزالى شرحه أيضا باللغة الشلحية وبينه تبيينا واضحا، وهو في سفرين موجودين. والهوزالى المذكور هو سيدي محمد بن علي بن إبراهيم المعروف ب"أكبيل" ممن تخرج من "تامكروت" العلامة الكبيرة الطائر الصيت. كان ممن اولعوا بإحياء السنة وإماتة البدعة و‘رشاد الخلق ونصحِهم، فألف كتبا في ذلك كما قال من ترجموه. وكان قلمه يجول في العربية والشلحة، توفي في وباء 1162ه شهيدا وقد كان الهوزالي ألف كتابه منظوما فشرحه التامودزتي منثورا، فسهل للعامة تفهمه لذلك. وللهوزالي رجز شلحي ءاخر يسمى"بحر الدموع" موجود... وخطوات التاموديزتي هذا اقتفى الشيخ الإلغي فترجم لأصحابه ربع العبادات من "مجموع الأمير" وقد استقصى فيه حتى صار مجلدا ضخما. كاد يكون الهوزالي وشرحه مثل ذلك. وما كان قصده إلا أن يترجم العبادات فقط، لأنها هي التي يتوقف عليها الفقرا في ديانتهم ولكنه أيضا ترجمه منظوما فاستغلقت فيه أبيات والحامل له على أن جعله منظوما أنه كان يحمل الفقرا الوعاظ على حفظه، فقسم بينهم أبوابه فيعضون به في المجامع. والوعظ على تلك الهيئة لايتأتي إلا بنظم. ومن تأليف سيدي الحاج الحسن أيضا شرحه لكتاب الأزناكي الشهير، وهو أيضا منظوم فشرحه نثرا كما فعل بالهوزالي، وموضوعه التوحيد والوعظ وتبين علم الميراث...نقرا في ما تقدم مما جاء من كلام الشيخ السوسي أن همّ شيوخ علماء سوس الكبار من مختلف الطرق الصوفية التي ينتمون إليها هو التبليغ الصحيح والصريح بلغة القوم: تاشلحيت للفرايض والأركان أولا، ثم للسنة النبوية الشريفة.. ثم بالتربية والإرشاد والأخد بيد من يغريهم سلوك طريق القوم فتتواصل الأسماء وتتداخل الرموز من مختلف الطرق كما يتشابك الفقرا من مختلف تلك الطرق: ناصريون ودرقاويون وتيجانيون ،ثم في العقد الأخير بوتشيشيون، يجمعهم الموسم ويتردد أكثرهم على نفس الفقهاء من شيوخ المدارس الكبيرة للجلوس إليهم وإلتماس إرشادهم، حتى وإن تضاءلت الأعداد وضعفت نوعية التأطير داخل بعض الطوائف فلم تعد كما كانت أيام التامدزتي والشيخ الإلغي وشيخهما المعدري، وقد دخلت الساحة طائفة ممن سموا نفسهم بالسلفيين وأغلبهم من المتشددين في الإنكار على القوم في كل ماهم عليه.. جعلتهم قلة فقههم في الدين والواقع وقلة حكمتهم يزرعون الشقاق حتى بين المتدينين الغير المتصوفين من كثرة ما يبَدعون بل ويكفرون وبطرقهم المتشددة في الدعوة وتشويشهم على البسطاء، على أن الذي كان عليه الحال في سوس رغم كل المظاهر أن الاختلاف سنة الله في خلقه وقد يختلف الناس في نفس المذهب والفقرا في نفس الطريقة فلا يفسد ذلك للود قضية كما يقال. فما تزال تتردد بين فقرا سوس بعض من تلك الاختلافات لبعض أولئك الشيوخ الكبار، فقد سمعت من الفقيه الحاج عبد الله أيت أغوري قصة سيدي لحسن أوتمودّزت والحاج علي الدرقاوي: "الشيخ الإلغي كما يسميه ابنه محمد المختار السوسي عندما أخذا الورد من شيخهما المعدري، فقد رفض التامودزتي أخد العمارة قائلا" السنة تجمعنا والبدعة تفرقنا "بينما جعل الشيخ علي الدرقاوي العمارة حتمية". وتسعفنا كتابات السوسي في تصور ما كان عليه الحال داخل هذه الطائفة من خلال ترجمته للتموديزتي: "لازم المترجم شيخه المعدري حتى واراه مع أصحابه في "تناكرت" ب "إفران" سنة1300ه، ثم لما رجع الشيخ الالغي ومن كانوا توجهوا معه إلى زاوية "بني زروال" انتدى الفقرا جميعا ليروا رأيهم ولينظروا من يليق أن يكون رئيسا للفقرا. فأشار سيدي الحاج الحسن إلى الشيخ الالغي فقال له الشيخ: لا والله ما يليق لهذا سواك. فتم رأي الفقرا على ذلك. فكان سيدي الحاج الحسن قطب الدائرة ويعسوب الخلية. فبقي بذلك أمر الفقرا مجتمعا وشملهم منتظما إلى سنة 1302هـ، فجاءت اللطمة التي ذكرناها في ترجمة الشيخ الالغي من أحد الفقرا فأحدثت أول ثلمة في صفوف الفقرا، ثم جاء إعلان سيدي الحاج الحسن برأيه في ذكر القيام وأنه ليس من السنة في شيء وأنه لا دليل عليه في كتاب ولا في السنة وانه بدعة محضة لم يفعله قط رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا فعله السلف الصالح. وكل ما لم يكن ذلك اليوم دينا فليس اليوم بدين فأحدث إعلانه هذا ثلمة أخرى كبيرة، فانشقت العصا فأما الأغلبية من الفقرا فصارت إلى رأيه لمكان رياسته ولشفوف علمه. وأما الأقلية التي يمثلها الشيخ وسيدي مولاي احمد الوادنوني وفقرا كبار ءاخرون من بينهم سيدي محمد بن سعيد بن هموا ولد الشيخ فإنهم أبوا كل الإباء مما أعلنه سيدي الحاج الحسن، وقالوا: "ما كانا لندر حالة كان عليها شيخنا وهو أعرف بصلاحنا، وكفى بالشيخ العارف مثل سيدي سعيد دليلا للمريدين. فجرت محاورات ومناظرات وسيدي الحاج الحسن مصر على ما أعلنه. يقول إن التصوف هو العمل بأصح ما ورد، وما يصاحب المريدون المشايخ إلا لتعلم الإخلاص في العمل. وأما المعمول به فقد كفى الناس مؤنته، فكان أمرا معروفا منه، إليه يتحاكم وبأصح ما ورد من عمل النبي صلى الله عله وسلم العمل وما أمرنا إلا أن نتطلب ذلك من أمكنته في القران والحديث".إلى أن قال في نهاية وصفه لخلاف الشيخين الثاموديزتي والالغي: "هكذا تدور المناظرات ولم يكن الوفاق بين الفريقين، فسلك سيدي الحاج الحسن طريقه وسلك مخالفوه طريقهم من غير أن يتخذ بعضهم ذلك دريعة للوقوع في عرض الآخرين، وذلك ما يدل على قصد الجميع الخير والدين والنصيحة. ثم هم مع ذلك يتزاورون ويتراحمون، شأن العلماء المحقين" قد يكون الجو الذي يمر فيه لقاء الفقرا بتعلات مماتلا أو قريبا مما وصف الشيخ السوسي. فقد سمعت من أكثرهم من واحد ممن كان يحضر موسم الفقراء من الطلبة حرصهم على المجيئ إليه لما يجدون فيه من عظيم الفائدة، إضافة إلى ما كان يجدب البعض مثل كثير من العامة لما يعيشونه ويحسونه من سمو روحي وهم ينخرطون في ترديد الأذكار الجماعية التي يرتلها الفقرا، ومن هؤلاء فقيهنا السليماني دليلنا في موسم تعلات الذي سبق ذكره. وبما أن فقرا الطريقة الناصرية كما ذكر لي أكثر من عارف ممن يعمرون الموسم. فقد كان علي أن أحاول البحث للتعرف على مكوني هذه المجموعة: طائفة اداوالتيت الجبلية وطائفة اشتوكن السهلية، والإسم كان إشارة أولى ممن وجهني للوصول إلى حيث اتقصى عن الفرقتين، وهو الفقيه الحاج محمد بوعكاف جزاه الله خيرا. وتنويرا لذهن القارئ فسوف أذكر بعض ما وجدته عن كل واحدة منهما، وما توفيفي إلا بالله. فمن الخزانة الخاصة بالعلامة الحاج إبراهيم الغازي المشهور بالخليفة الأول للشيخ الحاج الحبيب البوشواري رحم الله الجميع، أمدني ابنه الحسين الغازي الطالب بمدرسة أدوز العلمية العتيقة بوثيقتين سأكتفي بسرد نصيهما كما وردتا، تاركا قراءتهما للمختصين في تحقيق واستنطاق المخطوطات وتفسير خباياها، وقد صورت من الحروف ما لم أفلح في قرائته، وهما معا الوثيقة رقم 1 والوثيقة رقم 2 عن طائفة إداوالينت الناصرية.فأما الأولى فهي "شجرة الولتيتيين الذين هم أولاد سيدي ززان.." وهي كما جاء في آخرها شجرة الطالب الأبر المطيع العالم العلامة الورع الفهامة المتقن أحكام كتاب الله وهو سيدي محمد بن احمد، عرف باعجلي.."وأما الثانية فهي كلمة وجيزة عن الطائفة " كتبها وحررها عبيد ربه "أمربيه بن محمد" بأيت لمقدم بوجان 

هناك 13 تعليقًا :

  1. مساء الخير استاذى العزيز(ابوسفيان)

    اشكرك على المعلومات القيمة التى تروينا

    بها دائماً ، وفقك الله لم فيه خير الدنيا والآخرة

    ودمت زخراً ومثلا يعتد به في اثراء كل معلومة

    مفيدة

    لك اجمل مساءاتي

    زهرة

    ردحذف
  2. ( حياتى )
    شكرا لك٠٠٠اطلالتك وتعليقك  
     اسعداني كتيرا ٠٠
    لك مني اجمل التحايا وارقها

    ردحذف
  3. مساؤك خير وسعاده استاذ ابو سفيان


    وها انا استمتع كعادتى بتواجدى بين احرفك ومعلوماتك القيمة الجديده عليا اكيد

    بارك الله فيك وجعلت معلوماتك الشيقه الغنية فى ميزان حسناتك

    مودتى واحترامى

    ردحذف
  4. بسمة الورد
    مساء الخير بسمة الورد
    مررت على اسطري وزينت الصفحة بعطر كلماتك
    دمت ودامت ايامك بخير شاكرا لك عطر المرور
    كل الشكر والتقدير

    ردحذف
  5. مقال جميل يا عزيزى يلقى الضوء على طقوس و ثقافة جماعة تعيش قريبا منا كعرب و لا نعرف عنها شيئا
    تعجبنى جدا مقالاتك فأنا أحب التعرف على عادات الآخرين و ثقافات الجماعات المختلفة

    تحياتى

    ردحذف
  6. بارك الله فيك شهرزاد المصرية وادام عليك هذا الفيض الجميل
    سلمت وسلم لنا حبرقلمك العطر
    وردالجورأضعه بين يديك شكراوتقدير
    لك خالص الأمنيات وأرقها

    ردحذف
  7. مساء الخير استاذ ابو سفيان

    اول مرة اكتب تعليق لان كل اللى


    بتكتبة تعليقى عليه هيكون صغير جداً

    امام عملاق للكتابة زي حضرتك

    مدونة رائعة وجميلة

    وكاتب اروع

    دمت بكل ود وتقبل مرورى

    ردحذف
  8. العفو اختي الكريمة احلام عمرنا شكرا على اطلالتك البهية 
     مرورك وتعليقك اسعداني كتيرا  
    لك مني حمل التحايا وارقها 

    ردحذف
  9. تشكراتي لك اخي الغالي علي مجهوداتك الجبارة .في النبش والبحت في تقاليد منطقتنا وعاداتها .وشكراعلي المعلومات القيمة التي تفيدنا بها ولك مني كل الشكر والتقدير

    ردحذف
    الردود
    1.  وانا بدوري اشكر لك هده الاطلالة البهية لك مني اجمل التحايا

      حذف
  10. تشكراتي لك اخي الغالي علي مجهوداتك الجبارة .في النبش والبحت في تقاليد منطقتنا وعاداتها .وشكراعلي المعلومات القيمة التي تفيدنا بها ولك مني كل الشكر والتقدير

    ردحذف
    الردود
    1. شكرا لك..... لك مني اجمل التحايا

      حذف

أعضاء الصفحة