ازداد الفنان محمد رويشة بخنيفرة سنة 1952. التحق بالحقل الفني وهو يبلغ من العمر 14 سنة أي سنة 1964 حيث سجل شريطه الأول بالأمازغية مع قسم الإذاعة ومع التلفزيون. يستمد الفنان إلهامه من حبه للطبيعة. وقد مثل بلده المغرب في ملتقيات دولية في أوروبا وأمريكا وآسيا
ولع الفنان بآلة الوتر كآلة مغربية أصيلة تضاهي آلات موسيقية عالمية مثل الكمان والعود وغيرها ... وأصبح يجيد العزف عليها في الأغاني الأمازيغية والعربية، وهو ما وضعه في مكانة فنية مرموقة حيث سجل عدة أشرطة مع القناتين التلفزيتين المغربيتين وقنوات عربية ودولية عدة. كما أجرى مجوعة من الحوارات والنقاشات حول قضايا الفن والإبداع بالمغرب
والفنان محمد رويشة فنان عصامي استطاع أن ينحت اسمه ضمن قائمة عباقرة الفن العالمي وذلك بكل صبر وثبات.
ولع الفنان بآلة الوتر كآلة مغربية أصيلة تضاهي آلات موسيقية عالمية مثل الكمان والعود وغيرها ... وأصبح يجيد العزف عليها في الأغاني الأمازيغية والعربية، وهو ما وضعه في مكانة فنية مرموقة حيث سجل عدة أشرطة مع القناتين التلفزيتين المغربيتين وقنوات عربية ودولية عدة. كما أجرى مجوعة من الحوارات والنقاشات حول قضايا الفن والإبداع بالمغرب
والفنان محمد رويشة فنان عصامي استطاع أن ينحت اسمه ضمن قائمة عباقرة الفن العالمي وذلك بكل صبر وثبات.
درس بالكتاب وبعده بالمدرسة الابتدائية إلى غاية 1961سنة، لكن ميله للفن والغناء كان أقوى جاذبية من 'التلاوة' وكتاب صفوف المدرسة، شاءت الأقدار أن يلتقي بالأستاذ محمد العلوي لاعب فريق شباب خنيفرة الذي شجعه على الاستمرار واستقدمه إلى القسم الأمازيغي بالإذاعة الوطنية بالرباط، وكانت البداية بتسجيل أول شريط بالدار البيضاء سنة 1964 مع محمد ريان.
واستمر في الغناء وإحياء الحفلات والأعراس المحلية وعلى الصعيد الوطني حتى سنة 1979 حيث اتصلت به عدة شركات فنية للتسجيل، ودخل مسرح محمد الخامس حيث غنى لأول مرة سنة 1980، ألبومه الذي يحتوي على أغاني بالامازيغية والعربية 'شحال من ليلة وعذاب' و'أكّي زّورخ اسيدي ياربّي جود غيفي'، وهو الألبوم الذي عرف انتشارا واسعا بين محبيه داخل المغرب وخارجه.
يمتاز رويشة في أداءه الموسيقي بالمزج بين ألوان محلية ووطنية وذلك في قالب لا يخرج عن المقام الأطلسي الذي يمتاز باعتماده على 'ربع نوتة'، وهو بذلك يبقى وفيا لمعنى اسمه 'روي شا' والذي يعني بالامازيغية 'اخلط شيئا'، وهو مزج فني لا يستطيع إتقانه إلا من كانت له أذن موسيقية مرهفة كالفنان محمد رويشة.
وقد أنتج هذا الفنان ذو الشعبية الواسعة ألبومات بالعربية والأمازيغية نالت إعجاب الجمهور المغربي.
السلام عليكم استاذى العزيز
ردحذفكل عام وانت بخير وسعادة
وشكرا لك على المعلومات الطيبة عن احد رواد الامازيغ فى الفن
وحقيقة لا يستطيع احد ان ينكر دور مدونتك الرائع فى نشر كل ما يخص تاريخ وحاضر الامازيغ
بارك الله فيك اخى وجزاك الله خيرا
تحياتى وتقديرى
مساء الخير اختي أم هريرة
ردحذفوسنة سعيدة وكل عام وانت بالف خير شكرا على التعليق الجميل
لك مني ارق التحايا
معلومات جديدة وقيمة لفنان عريق نتمنى له التوفيق
ردحذفوكل عام وأنت بخير
رحمه الله ان لله وان اليه راجعون
ردحذفرحمه الله ان لله وان اليه راجعون
ردحذفرحم الله الفقيد وأسكنه فسيح جنانه إنه سميع مجيب
ردحذف