- إذا ضاقت بك الأحوال يوما
فثق بالواحد الفرد العليِّ
- فكم للـه مـن لُطفٍ خَفِــــــيٍّ
يدق خفاه عن فهم الذكيِّ
- وكم يُسر أتى من بعد عُسرٍ
ففرّج كُربة القلب الشجّي
- وكم أمر تُساء به صباحاً
وتأتيك المَسرّةُ في العشيِّ
 |
 |
 |
- إذا ضاقت بك الأحوال يوما
السلام عليكم
ردحذفالله سبحانه وتعالى هو خير من نلجأ له فى أحزاننا فهو سبحانه دائما معانا
كما قال الرسول صلى الله وعليه وسلم لصاحبه ابو بكر الصديق رضى الله عنه لا تحزن ان الله معنا
دائما ماتخط كلماتك في ابداع متميز
دام قلمك
ونعم بالله ...شكرا لك ليله شتاء تعليقك ومرورك اسعداني جدا...شكرا لك تقبلي تحياتي
ردحذفالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ردحذفاخي الفاضل عبدالله لن نحزن ابد وصلتنا بالله قويه نعيش اجواء الايمان بطاعته وعبادته دون انقطاع والدعاء واتباع سنة رسوله صلى الله عليه وسلم والسعي لعمل كل مايرضيه واجتناب مايغضبه منا
جزااك الله خيرا ونفع بك الامه
السلام عليكم
ردحذفبجد سعيده بمرورى فى مدونتك وسعيده انك شرفتنى بزيارتك لمدونتى
وانا حبيت اتفرج على مدونتك وبجد عجبتنى اوى
فعلا الانسان مش لازم يجزن ويشيل الهم لان فى رب يحميه ويدعيه ويستجيب ليه فيه رب ينصره على من يعاديه فيه رب يرزقه ويكرمه ويرضيه
ونعم بالله عز وجل
جزاك الله خيرا
تحياتى لك ومودتى
شكرا لك رنداالجنوبية على مرورك الطيب والتعليق الجميل تحياتي
ردحذفريمان مرورك اسعدني جدا شكرا لك وتقبلي تحياتي
ردحذفالحزن مسار لليأس والاستسلام
ردحذفاخي اتومنار مدونتك جميله وهادفه
بتمنالك التوفيق
وتحياتي
شكرا لك دودي فلسطين
ردحذفكلمات رائعه بسمه وأحساس مرهف
سلمت الايادى
تحياتي
السلام عليكم.
ردحذفأخي العزيزذكرتني بقول الله تعالى:
(أَمّن يُجِيبُ الْمُضْطَرّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السّوَءَ)
سبحان الله الواحد الذي بذكره تطمئن القلوب، هو الملجأ حين تدلهم الخطوب.
فارج الكرب والهم، سبحانه وتعالى.
أخي شكرا على البطاقة، ولك كل الود.
شكرا لك اخي الكريم أبو حسام الدين
ردحذفعلى التعليق الجميل وعلى المرور الطيب
تقبل تحياتي
شكرا لك اخي الكريم محد بدر زيارتك اسعدتني جدا ....وانا بدوري تسعدني صداقتك .....ودعوتك مفبولة انشاء الله...تحياتي
ردحذف