عبارات كثيرة بين تعليق ورد أجدها ... هنا ..وأتعجب ..!! فهذا يتمنى الجحيم لذاك ، وآخر يتمنى أن يقبض عزرائيل على روح تلك والاخر يتوعد ...كل هذا بمجرد أن اختلف معه في الفكرة ، إذ كيف هي هذه القلوب التي تتمنى الموت والهلاك والنار والعذاب للآخر كيف ماكان !! ولو كان علمانيا
او كافرا او فاجرا او ملحدا !! ولو كان ليس من دينك ولامن جلدك او قوميتك .. الانسان يبقى إنسانا مهما اختلف ردائه ! .. إننا بشر ، كلنا بشر ..قال أحدهم ( إلى كل من لايحب الجمال ، اترك الجمال لمن يحبه ) وأقول (إلى كل من لايحب السلام ،اترك السلام لمن يحبه ) المصيبة أن هؤلاء لايستطيعون قبول الآخر من نفس معتقدهم ، فكيف سيقبلون بالعالم ؟ ! .. لايزال السؤال يراودني، إذا لم يستطيعوا التعايش مع العالم ، فليهاجروا من الكوكب ، فهذا الكوكب ليس مصممآ لهم وحدهم فقط !!! هناك بعض العقول التي لاترى من الآخر سوى الجحيم . هذه الفكرة التي تترسخ في أذهانهم وتقسم العالم إلى دار سلم ودار حرب ، ودار إسلام ودار كفر ،اغكار متحجرة وحدها كفيلة بخلق إنسان متعصب ، لايقبل أصلآ الآخر . قبوله للآخر مجرد وهم ، وشماعة يرددها ، لا أكثر . إذ كيف تزج بمليارات البشر في القائمة السوداء وتعتقد أنك وحدك صاحب الهداية ، لقد صدق ابن سينا حين قال مقولته الشهيرة ( بلينا بقوم يحسبون أن الله لم يهدي أحد سواهم ) .. فتراهم لايرون من الآخر سوى الاخطاء ، يترصدون له ، فقط ليوقعوه ، إنهم لايحبون التعددية ولا الاختلاف ولا أي أحد يخرج بأفكار تختلف عن أفكارهم وهم يعلمون أن سنة الكون الاختلاف ، ومن ثم يدعون أن، الدين هو دين التسامح والسلام والاخوة، عن أي سلام تتحدثون بالله عليكم ؟؟ . ،وأنتم لاترون من الآخر سوى أنه كافر زنديق وعلماني فاجر ، وتحاكمون الناس على معتقداتهم ،وتدعون الفضيلة ، أنا حقيقة أول مرة أعلم أن الفضيلة يجب أن يروج لها لتصبح دعاية ، من يدعي الفضيلة ليس بفاضل ، وإنما يريد فقط أن يظهر نفسه ، لا أكثر. لاتحدثني عن دينك ، دعني أراه في سلوكك واخلاقه وتعاملك . وإلا قد تحولت كما يقول القصيمي إلى ظاهرة صوتية لا أكثر. المصيبة أن هؤلاء لايستطيعون قبول الآخر من نفس معتقدهم ، فكيف سيقبلون بالعالم ؟ ! .. لايزال السؤال يراودني، إذا لم يستطيعوا التعايش مع العالم ، فليهاجروا من الكوكب ، فهذا الكوكب ليس مصممآ لهم وحدهم فقط !!! يشتمون دول الكفر ومأكلهم ومشربهم وحياتهم تعتمد أكثرها على منتجات الكفار ! .. يا للازداوجية العجيبة ، لقد سأل مهاتير محمد يومآ في أحد المؤتمرات بعدما شرح لهم كيف حول ماليزيا إلى بلد حضاري ومتقدم في غضون سنوات قليلة ، لما لم يتحذث عن الاسلام ؟ فأجاب ( هذا هو الاسلام ) ... لكن هؤلاء لايعرفون سوى القبح والتعصب والكراهية،
https://twitter.com/iguiwaman
او كافرا او فاجرا او ملحدا !! ولو كان ليس من دينك ولامن جلدك او قوميتك .. الانسان يبقى إنسانا مهما اختلف ردائه ! .. إننا بشر ، كلنا بشر ..قال أحدهم ( إلى كل من لايحب الجمال ، اترك الجمال لمن يحبه ) وأقول (إلى كل من لايحب السلام ،اترك السلام لمن يحبه ) المصيبة أن هؤلاء لايستطيعون قبول الآخر من نفس معتقدهم ، فكيف سيقبلون بالعالم ؟ ! .. لايزال السؤال يراودني، إذا لم يستطيعوا التعايش مع العالم ، فليهاجروا من الكوكب ، فهذا الكوكب ليس مصممآ لهم وحدهم فقط !!! هناك بعض العقول التي لاترى من الآخر سوى الجحيم . هذه الفكرة التي تترسخ في أذهانهم وتقسم العالم إلى دار سلم ودار حرب ، ودار إسلام ودار كفر ،اغكار متحجرة وحدها كفيلة بخلق إنسان متعصب ، لايقبل أصلآ الآخر . قبوله للآخر مجرد وهم ، وشماعة يرددها ، لا أكثر . إذ كيف تزج بمليارات البشر في القائمة السوداء وتعتقد أنك وحدك صاحب الهداية ، لقد صدق ابن سينا حين قال مقولته الشهيرة ( بلينا بقوم يحسبون أن الله لم يهدي أحد سواهم ) .. فتراهم لايرون من الآخر سوى الاخطاء ، يترصدون له ، فقط ليوقعوه ، إنهم لايحبون التعددية ولا الاختلاف ولا أي أحد يخرج بأفكار تختلف عن أفكارهم وهم يعلمون أن سنة الكون الاختلاف ، ومن ثم يدعون أن، الدين هو دين التسامح والسلام والاخوة، عن أي سلام تتحدثون بالله عليكم ؟؟ . ،وأنتم لاترون من الآخر سوى أنه كافر زنديق وعلماني فاجر ، وتحاكمون الناس على معتقداتهم ،وتدعون الفضيلة ، أنا حقيقة أول مرة أعلم أن الفضيلة يجب أن يروج لها لتصبح دعاية ، من يدعي الفضيلة ليس بفاضل ، وإنما يريد فقط أن يظهر نفسه ، لا أكثر. لاتحدثني عن دينك ، دعني أراه في سلوكك واخلاقه وتعاملك . وإلا قد تحولت كما يقول القصيمي إلى ظاهرة صوتية لا أكثر. المصيبة أن هؤلاء لايستطيعون قبول الآخر من نفس معتقدهم ، فكيف سيقبلون بالعالم ؟ ! .. لايزال السؤال يراودني، إذا لم يستطيعوا التعايش مع العالم ، فليهاجروا من الكوكب ، فهذا الكوكب ليس مصممآ لهم وحدهم فقط !!! يشتمون دول الكفر ومأكلهم ومشربهم وحياتهم تعتمد أكثرها على منتجات الكفار ! .. يا للازداوجية العجيبة ، لقد سأل مهاتير محمد يومآ في أحد المؤتمرات بعدما شرح لهم كيف حول ماليزيا إلى بلد حضاري ومتقدم في غضون سنوات قليلة ، لما لم يتحذث عن الاسلام ؟ فأجاب ( هذا هو الاسلام ) ... لكن هؤلاء لايعرفون سوى القبح والتعصب والكراهية،
https://twitter.com/iguiwaman
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق