2016-05-06

الامازيغية ليست حكرا على احد

اختيار الاسلوب نصف العمل ...على الاخوة المناضلات والمناضلتت اختيار اسلوب مرن يتعامل مع كل انسان وطبيعته ومكوناته الاخلاقية لتوصيل الرسالة صحيحة وتجاوز طابوهات  الاختلاف الفكري فنضال كلمة مردفها جمع الشمل تحت راية قضية عادلة .. .
فالقضية الامازيغية ليست قضية هوية ولغة فقط بل هي قضية انسانية بحة تعطي الحق للاصحابها في تعلم لغتهم
وتصحيح تاريخهم وترقية مجتمعهم وتوحيدهم على كلمة واحدة ابناء وطن واحد ثقافة واحدة
_اسلوب الاقصاء والتعصب لراي الواحد هذا الأسلوب الغير الحضاري في التعامل مع الانسان له غاية التأثير السلبي، وهو بدلا من أن يؤدّي إلى أن يحقق كل النجاح في أسرع وقت، فإنه يؤدّي إلا الفشل والتأخر،الاسلوب ما هو إلا تصغير للانسان، تقليل لمكانته، احباط لقدراته،

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق